***
zena.el.maharem
zena.el.maharem
zena.el.maharem
zena.el.maharem
قصة زنا المحارم فضيحة الاب وابنتة المتزوجة
زنا المحارم بنت وابوها ,محارم اب وابنتة المتزوجة , قصص زنا المحارم فى مصر , جرائم زنا المحارم فى مصر 2014
يقول خالد زوجها إنها فاجرة، تزوجتها رغم ما عرفته من أنها ليست بكرًا، وكنت أظن أنها ستحفظ لى الجميل وتصون عرضى، لكن شيئًا من هذا لم يحدث، لقد طعنت رجولتى وكرامتى وشرفى، ومارست الزنا فى فراشى، وليتها اقترفت الجريمة مع غريب، ربما كان الأمر أهون، لكنها اقترفت زنا محارم مع أبيها العجوز، الذى آويته بعد أن فقد الزوجة، وجعلته بمثابة والدًا لى، وها أنا رجل ضائع لى طفل يبلغ من العمر 4 أعوام، ولا أعرف ما إذا كان ابنى أم أنه ثمرة حرام لزنا المحارم، وبالطبع لن أعرف الحقيقة إلا بعد تحليل الحمض النووى".
عندئذٍ يتوقف "خالد" عن الكلام، ويبتلع بصعوبة ريقه، ثم يخفى وجهه فى راحتيه، كمن يريد أن يهرب من الدنيا، ثم يشهق بعنف فيقول: "كان يومًا أسودًا، دخلت بيتى قبل موعدى بنحو ساعة، حيث شعرت بإرهاق نظرًا لأنى أعمل موزع أدوية، وما أن أدرت مفتاح الباب، حتى سمعت تأوهات رخيصة تنبعث من غرفة نومى، طاش الدم فى رأسى، هرعت إلى الغرفة، وكلى تصميم على أن أغسل عارى بيدى، سأقتلها وعشيقها، لكن حين وقع نظرى على المشهد الشيطانى، لم أستطع تمالك نفسى، سقطت مغشيًا علىّ..كانت عارية فى أحضان أبيها، البالغ من العمر 59 عامًا".
ويقول خالد الذى رفع دعوى زنا أمام محكمة الأسرة بزنانيرى: "ليتنى متُ قبلها وكنت نسيًا منسيًا، لقد فتحت بيتى لأبيها وعاش معنا بعدما فقد زوجته، وكنت أتعجب من مدى تعلقه بابنته وتعلقها به، لكن خيالى لم يذهب أبدًا إلى أن ثمة علاقة آثمة بينها، طوال 4 سنوات أشقى وأطعمه، ولم أحس يومًا أن العلاقة بينهما قد تتدنى إلى ذاك الحضيض والانحطاط".
"كانت لا تخجل من أن ترتدى أمامه ملابس النوم الشفافة، وكانت تستلقى فى حضنه حينما كنا نشاهد التلفزيون، لكنى كنت أقول إن هذا يرجع بالضرورة إلى أنها بلا أم، وهو الذى تكفل برعايتها حتى شبت، منذ رحلت أمها وهى طفلة.. لم يكن خيالى ليصل إلى هذه الحقيقة بأى حال من الأحوال".
ويقول: "تزوجتها منذ نحو خمس سنوات، إذ رأيتها فى حفل زفاف أحد الأقارب، كانت على قدر كبير من الجمال والفتنة، فى عينيها العسليتين يكمن سحر استثنائى، وقفت إزاء حسنها الطاغى مبهور الأنفاس، وقلت لنفسى: "هى لى". "تقدمت للزواج منها.. فرفضت، فشعرت بأن على الانسحاب فى هدوء، لكن أباها دعانى ذات مرة إلى بيته ثم طلب منى أن أقسم على عدم إفشاء سر سيختصنى به، قال: إن ابنته فقدت عذريتها فى حادث أليم قبيل سن المراهقة، وهو الأمر الذى ترك فى أعماقها ندوبًا غائرة، فإن كنت ستتحلى بالصبر والفهم، وستوافق على الزواج منها بعد ما نما إلى علمك من ملابسات، فهى لك".
ويضيف خالد: "عندئذ قررت أن أتزوجها وليكن ما يكون.. الحب استبد بعقلى، وكانت فتنتها الطاغية تدفعنى دفعًا لأن أتجاهل كل مخاوفي، وبعد الزواج بقيت 6 أشهر تتمنع عليّ، وترفض أن أعاشرها زوجًا لزوجة، لكنى تحملت الأمر حتى تتجاوز آلامها النفسية". ويقول: "الآن أشعر أنى ورطت نفسى فى وحل العار، وإنى أنظر إلى طفلى البالغ 4 أعوام الآن، فلا أعرف ما إذا كان من صلبى أم أنه ثمرة حرام لزنا المحارم، هل هذا جزاء الإحسان إلى تلك الساقطة ابنة الساقط؟". الزوجة من جانبها دفعت أمام محكمة الأسرة بأن شيئًا مما يرويه الزوج فى دعواه بالزنا لم يحدث، ودفعت بأن الزوج مصاب بأمراض نفسية وتنتابه وساوس لا أساس لها من الصحة.
zena.el.maharem